هذه القصيدة قلتها علي الخلد الذي أفسد علي الأشجار
ياناس هبّلنى البوعـــــــــــــــمايه ،،،،، أمغير أنشدونى عندى امعاه احكاية
عـــــــــــندى امعاه تجـــــــــــارب ،،،،، امكمل ثمان اسنين فيه انحارب
خرّب وطـــــــــاتى كلها أبمسارب ،،،،، وفي عروق غرسي خذاها غايه
شـــــــــكيت للزراعـــــــــــــــــــــة ،،،،، وشكيت لصحابي اللى فزاعة
وشكيت للفيل فــــــــــــــي ليذاعة ،،،،، بالك ايديرلنا عليه روايه
وشكيت فالمشاتل الـــــــهل بياعه ،،،،، وكل حد ايوصينى عليه وصايه
وحذا قطرته راجيتا أقريب ساعة ،،،،، ابفاس طايب نا جبتا امعايه
نبي أنقربعه انذب اصـــــــــــباعه ،،،،، وراجيت واجد وطال رجايه
أتقول عارفنى أنريد اصـــــــــراعه ،،،،، وتقول خطتى قراها أقرايه
شــــكيت للســــــــــــــــــــــــــــحارا ،،،،، قلتلهم تعالوا أمعايا ديروا غارا
بالك ابراســـــــــــــــه اديروا ادبارا ،،،،، طلاميس بيعوا الها الصبايه
عارفا وراكم كلها تجـــــــــــــــــــارا ،،،،، الا الناس الطيبه الصلايه
وما ملى منكم أخطيه مـــــــــــــسارا ،،،،، كلا كسكسو طفن عليه ضوايه
حلينا عـــــــــــــــليه امـــــــــــــــــيه ،،،،، وفي قطرته صبيت كم بتيه
نبيه يغرق هــــــــــــــو اوبوه وخيه ،،،،، ويفكنا من دور هالسوايه
لاوينها غريقه ومـــــــــــوش عاديه ،،،،، حافر اوطان بيش طب احذايه
قبل درته ضــــــــــــــــــــــــــــــيف ،،،،، اوقلت في عقلي الحمل خفيف
اســــــــــــاع وين مالربيع ايصيف ،،،،، يرحل بعيد وما أيجى يالايه
ثاريته أمــــجرف العيت بزق الليف ،،،،، أتقول بوسمّه لاصق احذا الروايه
شــــــــــــــــــــــــــــــــكيت للقطوس ،،،،، وعلي بوعمايه عطيته ادروس
قتله افزعلى وفي قطعتى غير حوس ،،،،، بالك أيشمك اتصيرله حوحايه
وبالك أيخاف هالمنجـــــــــــــــــــوس ،،،،، يمشي بعيد يرحل عليه اخزايه
شـــــــــــــــــــــــــكيت للـــــــــــــمعيانا ،،،،، وجبتهم وريتهم ميكانا
انريد فزعتهم اتكـــــــــــــــــون امعانا ،،،،، بيش ما يولع اتصيرله تطفايه
وبالك ايقربعو حـــــــــــوافره وسنانا ،،،،، ونفتك نا منا ايحيد شقايه
شكيتله باشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير ،،،،، راجل ابعقله فالأمور بصير
قالى حـــــــــــــــــــــــــــفر عليه تحفير ،،،،، حفرة نين أوحلت فالتصبايه
وللي حـــــــــــــصل فالحرب في لاخير ،،،،، خسرت ورافع البيضاء رايه
يوم الأحد الموافق 2202.2.27
بقلم / سعد الوحيشي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق