عندما تتمرد الأفكار ونشعر اننا قد عجزنا عن كبحها عندما تتحرر عقولنا من سجنها المادي وتنطلق في ذالك العالم الهلامي في فضاء سرمدي لا بداية ولا نهاية تجوب الأفاق حينها فقط نترك لها الحرية كاملة لتعبر عن أي شي
أحدث المواضيع

الغاز جديدة بصورة شعرية الجزء الثانى


 

سماعة لا ما أتكلم  .... لابسها واحد متعلم               ( سماعة دكتور )

عقده واعره يا مصعبها ....  معقوده برضي صاحبها    ( ربطة عنق )

قنديل أيبقص ينحق .....  لا أنطقوه ولا ينطٌق            ( قمر )

أيرد كلامك كان دويت .......  لا هو حوش ولا هو بيت   ( صدي الوادي ) ( ببغاء )

أميه تغليفها أبحديد ......  أتجينا من مكان بعيد            ( النهر الصناعي )

كنهو غاب أيقلق فيك .....  وكان لمسته حي عليك         ( الضي )

ما تبكي كان ضربناها .....  يضربها كل الي جاها          ( كرة )

لا فيه نار ولا جمرات .....  أيسخن راهو في لحظات       ( مكرويف )

ما تقدرش أتعيش بلاه ....  قاعد لكن ما شفناه              ( الهواء )

شبكة كيف العنكبوت ....  أتجيب الطيب والزلفوت          ( الفيس بوك )

فيه أدروج وفيه رجلين ....  ايجيبلنا حاجه من وين        ( سلوم )

حيطه فوق الوذن أتحط ......  أتجيب بحر ما فيهش شط    ( الصدفة )

افوير وقاعد غير أيحوس ...... أمفرعن  ما عبٌر  قطوس    ( الماوس )

تسمع بوٌك أن كان أنحلت  ...... زرقا فوق الكل تعلت         ( علبة بيبسي )

ياكل في المشيه والجيه  ........  كيف الي دايرله سيه      ( المنشار )

فيت نفس ما فيهش روح  ...... كل نهار عليك أيلوح           ( الصبح )

حوش ضعيف بلا بيبان  .....   لا أمسٌقف لا فيه سيسان        ( بيت العنكبوت )

منك ينقص كنهو زاد   ......    حتى لو تبداعداد             ( العمر )

راسه فوق النجم أيبٌرم  ......   وكراعه في لرض أمعرم       ( النقيب )

كيف الظل أيتبع فيك    ......  حتى ما النوم أيواعيك           ( أسمك )

قاعد لا ايبيد ولا أيصدي  ..... من جد أجدودك لا جدي         ( الصيت ) ( الذهب )

كيف الكورة ماهي كورة   ......  فيها للعالم كم صورة        ( الكرة الأرضية )

لو مره في العمر أتزوره  .......  تفرح كان تمت مبروره     ( الحج )

كيف البطيخ أمغير يابس  ......... فيه أميه حلوه حابس      ( جوز الهند )

تهرب منها كنهي جاتك .........  وهي منها تكوين حياتك    ( المطر )


اللغاز 2015حقوق الطبع والتأليف والنشر محفوظة للمؤلف  ( سعد الوحيشي )


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق